لقد عاهدنا الله أن نكون لهذه الدعوة .. وسنظل لها ..
ولقد خالجتنا خلجات من الناس فعاقبنا الله عليها .. ولا سبيل لنا إلا أن نقبل على الله بالتوكل وعلى الناس بالدعوة .
ولله بعد ذلك عاقبة الأمور .
لماذا نيأس من الإصلاح ؟ .
هب أننا سوف لا نصل إلى شيء من النتائج .. فلنعمل على هذا الأساس كما عملنا من قبل .
فماذا يضرنا ؟ .
ألم نؤد الواجب ؟ .. ألم نتحر الحق ؟ .. ألم نؤد الرسالة ؟ .
ذلك حسبنا ... ولله عاقبة الأمور .
الإمام حسن البنا
القاهرة 18 مارس 1940 م .
ولقد خالجتنا خلجات من الناس فعاقبنا الله عليها .. ولا سبيل لنا إلا أن نقبل على الله بالتوكل وعلى الناس بالدعوة .
ولله بعد ذلك عاقبة الأمور .
لماذا نيأس من الإصلاح ؟ .
هب أننا سوف لا نصل إلى شيء من النتائج .. فلنعمل على هذا الأساس كما عملنا من قبل .
فماذا يضرنا ؟ .
ألم نؤد الواجب ؟ .. ألم نتحر الحق ؟ .. ألم نؤد الرسالة ؟ .
ذلك حسبنا ... ولله عاقبة الأمور .
الإمام حسن البنا
القاهرة 18 مارس 1940 م .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق